كم من ذكرى تلزمني كي أنساك
ولا أنساك... ؟
كم من عذراء علي أن أستبيح عزتها
لعلي ألقاك فيها... و لا ألقاك؟
كم من وريد تريدين أن أمزق
حتى أثبت للصخر الساكن في عينيك
أنك أنت حبيبتي؟
و أن لا غيرك يملك حق المكان و الزمان
لا الرضى منك ألقاه
و لا الوعد بالرضى ألقاه
ألي في لقياك ما يريح أعصابي؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire