mercredi 14 novembre 2012
jeudi 13 septembre 2012
" حنين " - آخر ما كتبته 26-06-2012 بآيت أورير
لضمة منك تشعرني أني مازلت سيد الأمكنة كلها..
لأرض كنا ندوسها أحلاما فتأبى أثار أقدامنا إلا أن ترسم فيها وعدا باللقاء..
لرشة عطرك التي ما زلت أذكر شكل رائحتها، وشذاها يغرق التاريخ بالأسئلة..
لهذا وذاك يجرني إليك سمو المكان …
سأدخل المدينة محملا بعبق الماضي، باغتراب الريح فيها و بالغياب …
نعم بالغياب.
سأنشد فيك حرقتي و أنا أصارع الأزقة ركنا بركن ..دون أن ألقاك فيها..
و سيأخذني الحنين إلى حيث مصرعي …
سأهلك وستكونين هلاكي..
ذاك قدري أعرفه …
أنا اليوم أمضي إليك راضيا بكل النهايات ..
وفي سفري يقين أني لن أعود..
سيضيع اسمي فيك و يضيع معه مجدي،
وتلاحقني الخيبات واحدة تلو الأخرى..
لتكسر مني ما انكسر .
رجاءا
هي صلاة واحدة أدعو فيها ربي أن أشفى منك
وليكن من بعدك الخلاص .
---------------------
هشام المشرفي
mercredi 12 septembre 2012
samedi 11 août 2012
عيناك - ماجدة الرومي
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً وقصائد وردية
ورسائل حبٍ هاربةٌ من كتبِ الشوقِ المنسيةْ
ورسائل حبٍ هاربةٌ من كتبِ الشوقِ المنسيةْ
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً ورؤىً
ورؤىً وقصائد وردية
ورؤىً ورؤىً
ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية
عيناك ليالٍ صيفية
من أنت؟
من أنت؟ زرعت بنقل خطاك الدرب وروداً جوريـة
من أنت؟
كالضوء مررت، كخفق العطر، كهزج أغانٍ شعبية
من أنت؟
من أنت؟ زرعت بنقل خطاك الدرب وروداً جوريـة
من أنت؟
كالضوء مررت، كخفق العطر، كهزج أغانٍ شعبية
ومضيـت شراعـاً يحمـلني كقصيدة شمـس بحرية
ومضيـت شراعـاً يحمـلني كقصيدة شمـس بحرية
لـوعـودٍ راحـت ترسمـها أحـلام فتـاة شرقيـة
لـوعـودٍ راحـت ترسمـها أحـلام فتـاة شرقيـة
أحـلام فتـاة شرقيـة
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً ورؤىً
ورؤىً وقصائد وردية
ورؤىً ورؤىً
ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً وقصائد وردية يا حبيبي
عيناك ليالٍ صيفية حبيبي ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية
عيناك ليالٍ صيفية
من أنت؟
من انت؟ وسحـرٌ في عيـنيك يـزفُّ العمـر لأمنية
لكـأنك من قمرٍ تـأتي، من نجـمة صـبحٍ ذهبـية
من أنت؟
من انت؟ وسحـرٌ في عيـنيك يـزفُّ العمـر لأمنية
لكـأنك من قمرٍ تـأتي، من نجـمة صـبحٍ ذهبـية
من أرضٍ فيها شمس الحـب تعـانق وجـه الحريـة
من أرضٍ فيها شمس الحـب تعـانق وجـه الحريـة
وأنـا في العمـر مسافرة، ومعي عـيناك وأغنية
وأنـا في العمـر مسافرة، ومعي عـيناك وأغنية
ومعي عـيناك وأغنية
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً ورؤىً
ورؤىً وقصائد وردية
ورؤىً ورؤىً
ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية ورؤىً وقصائد وردية
عيناك ليالٍ صيفية حبيبي ورؤىً وقصائد وردية يا حبيبي
عيناك ليالٍ صيفية
عيناك ليالٍ صيفية
عيناك ليالٍ... صيفية
mardi 7 août 2012
جنة عندي الا تكوني - هشام المشرفي
سأدنو منك قدر ما دنوت
و أنأى بعشقي عنك
إن أنت ما دنوت
فلي طقوس في العشق ربما لا ترضيك
لكني أنا كما أنا
لا أرضى لنفسي فيه ذلا
و لا أن تكوني من أسباب موتي
أنا يا لهيبا كان يسكنني
أدركت اليوم فقط
أن احتراقي فيك كان حماقة
وجنونا...
وسرابا...
و اليوم أعلن توبتي منك و من جنوني
دعيني وحيدا
فالجنة عندي
أن لا تكوني
بعيدا عنك ما عدت أقتفي سوى أطلال تفتح لي كل دروب السفر
عالمك يا سيدتي يحمل في طياته سحر الدنيا وما عليها
فهنا لثمت ثغرا طريا
ما كان لامرأة قبلك أن تهديني
حلاوته
وهنا افترشنا عشقنا.....ويدانا
ملتفتان في تحد
رافضين أن تغتالنا حقيقة قادمة
*****
كانت ليالينا تحضن الحكاية
لننسج من خيوطها ما لا تمل شفتانا
من ذكره
صرنا اليوم حديثا لا ينتهي
فكل النساء تعرفنا
و كل القبائل أيضا ... تعرفنا
هنا كانت
روعة الصمت
تنقلنا لصوت شجي ....أحببناه معا
لكم كانت فيروز عشقنا الأكبر
وكم كانت رياح موطنك
أنشودة غجرية تمتزج بعطر إفريقي
،يسلبني كل صمتي وهدوئي
فتغريني دعوتك للرقص، معلنة بداية
جنون جميل
نمارسه علنا
وصوت الحب أقوى من صوت العشيرة
........
هل تذكرين يا سيدتي مشهدا
رائعا...كم أذوب أنا إن مر بخاطري
حينما ضممتك يوما ...وكلانا مودع
لشمس غاربة
و في احمرارها نبوءة لقلب سينزف
ثم هل تذكرين من ذكرانا لحظة أخرى
كان فيها قارئ الكف ماسكا بكلتا
يدينا
وهو يلمح خطا متمردا لا نهاية
لرحلته
زاعما أن فيه ضياعنا
.........
ضعنا و ضاعت الحكاية
وصرنا ترنيمة عشق لفيروز
كلما رددت في نظمها :
" إن كنت تقصد قتلي قتلتني مرتين "
ففيروز صوتنا
وفيروز صوت الحب فينا
لن تجدي أبدا من يهواك أكثر مني
قد راهنت على ذلك لأن الحب عندي صدق و أمانة و فضيلة
و لأني أعلم أن الحب كذلك
فتحت باب الرهان و أنا أضمن مسبقا لنفسي أن تكوني أنت الخاسرة
ابتعدي كما شئت
ولتنأ بك الأنواء عن صدري و دفء قلبي كما شئت
فلابد يوما ترجعين
نادمة
لاعنة كل مرحلة كانت بدوني
لابد يوما ترجعين
وحنين الماضي يجتاح كل منطق من جسدك الذي تذيبه لمسات أصابعي
إلى هذا ستشدك اللهفة يوما
إلى قمة نهديك
و أنا أشد عليها بكل قوة
لأعتصر منها حبا أختزنه لما تبقى من عمري
سيدتي
و تاج رأسي لا أتنبأ
صدقيني لا أتنبأ
لكني بكل اختصار
أرى نفسي تموت وتحيا لتحبك هذا كل حالي
----------------------
هشام المشرفي
mercredi 15 février 2012
انكسار...- هشام المشرفي
...أنا إن كان موطن الريح منك يستهويني
....و إن كنت أحن لغضبة موج فيك تكسرني
....و إن رضيت من زخات أمطار منك أن تغسلني
.فلأنك اختصار للموج والريح والأمطار
أنا إن رضيت منك احتلالا .. واعتقالا ..واغتيالا..
وضربا بالسياط يدميني
فلأنك يا حبيبي مجمع الأحباب
فيك شكي ويقيني...
فيك اختلالي و اتزاني
أسكن القلب الذي يهواك اسكنه
ودع عنك اختيارا ليس يبقيني
أنا إن رضيت أن أسكن أحداقا
فلأن السكنى فيك تغريني
...
قدر أن أطالع فيك عقمي وجنوني
شقية العينين - هشام المشرفي
كيف أمسكت باليدين...؟
و كيف قبلتهما...؟
و كيف استعذبت الأمر بنظرة تلومني.....؟
كنت أقطع بالقبلة عهدا بيني و بين عينيك
أن أظل وفيا لبريقهما
وكنت ترين فيها تجاوزا جريئا على عفتك الآسرة
مضيت لا أعلم ...إلى أين أمشي بعهدي
شقية العينين
العنفوان أنت
و الكبرياء أنت
ومجد الأنوثة كلها أنت
و المثول بين عينيك
كان انتصارا ما بعده انتصار
تلك أنت سيدتي
و أعز ما جاد به الزمان علي هو أنت
Inscription à :
Articles (Atom)