سأدنو منك قدر ما دنوت
و أنأى بعشقي عنك
إن أنت ما دنوت
فلي طقوس في العشق ربما لا ترضيك
لكني أنا كما أنا
لا أرضى لنفسي فيه ذلا
و لا أن تكوني من أسباب موتي
أنا يا لهيبا كان يسكنني
أدركت اليوم فقط
أن احتراقي فيك كان حماقة
وجنونا...
وسرابا...
و اليوم أعلن توبتي منك و من جنوني
دعيني وحيدا
فالجنة عندي
أن لا تكوني
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire